معلومات المستخدم

إسم المستخدم: فريد سلفي السنة

الجنس: ذكر

الوضع العائلي: غير ذلك

آخر تواجد في الموقع: 2018-09-06

لون العين:

لون الشعر:

الطول:

الوزن:

الهدف من الموقع: زواج مسيار

العمر: 33-37

التحصيل العلمي:

بلد الأصل :

بلد الإقامة : بلاد أوروبا

الوظيفة :

تحدث عن نفسك: مسلم أحب العلم والمعرفة وفهم الكثير على هذا الدين الحنيف، ملة أبينا إبراهيم عليه السلام، ولا أحب أن أقول أنني أنتمي إلى فرقة معينة، أو طائفة مذهبية، لذم التفرق والعنصرية، واجتناب الاختلاف الذي نهينا عنه، الذي كان سببا لتفرق الأمة، وشتت شملها وضيع عزها في هذا الزمان بسبب هذه الألقاب، وإن أفتخر بانتمائي لأهل السنة، فالأولى اجتناب التسمي بذلك، واعتقادها في القلب علما وعملا، لتوجه نظرة الله تعالى إلى عباده ومحاسبتهم يوم القيامة على قلوبهم وأعمالهم، وليس على أجسامهم وأموالهم، حافظ للقرآن الكريم، وحرصي على مداومة التكرار والمراجعة، وإذا فاتني وردي أحيانا لظروف طارئة خاصة بالدعوة والبحث، أندم على ذلك، وأتحسر على فوات وردي، الخارج على إرادتي، ولا تخطو لي خطوة إلا وتجدني في المساجد، والاختلاط مع جماعة المسلمين، والرغبة في فهم مشاكلهم، ومساعدتهم في حلها، وأحب كثيرا طلب العلم الشرعي المبني على الأصول والقواعد، وتعلم اللغات وفهم ثقافات الأمم من أجل الدعوة فقط، ونشر سماحة هذا الدين الحنيف بالتي هي أحسن، ونصح الناس ومعرفة همومهم ومشاكلهم، ولا أحب أن أقتصر في الدعوة فقط على المسلمين، بقدر ما أريد إيصال هذا الدين لكل أحد، ولو لم يكن هدفي من زيارة بلاد الكفر إلا الدعوة ونشر الاسلام، لم خالطت الكفار ثانية واحدة، وأحب الجلوس في حياتي كثيرا في اليوم مع خير صديقين، وهما الكتاب على رأسهم القرآن الكريم وفهم معانيه وتدبر آياته، وهذا هو هدف وجودنا في هذه الحياة، ومن أجل ذلك حلقنا، والصديق الثاني الحاسوب والأنترنت للتفرغ للبحث والمطالعة والتقدم في العلوم والمعارف، وهدفي من التكنولوجيا فقط الاستعانة بها على المطالعة وفهم المسائل التي تشكل علي أحيانا، واعتبار حل التكنولجيا مقام الكتاب والعلماء، في هذا الزمان الذي فقد فيه العلم، واندثر العلماء، فلا تكاد تجد عالما إلا في كتاب أو تحت تراب، وأستغرق في مدة جلوسي مع هذين الصديقين الذين لا يملان، في اليوم أكثر من ست ساعات، مع عدم اهمال واجبات غيري، وأداء حق ربي ونفسي وأهلي وكل من له حق علي، وأحاول قدر الإمكان إرضاء ربي، وعدم مخالفة أمره ونهيه، وإذا أذنبت من غير قصد، لعدم سلامة أي أحد من الذنوب، وكل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون، أرجع وأتوب مباشرة، وهو نعم المولى ونعم النصير، وبشرنا ربنا الرحيم بذلك وأعطائنا الفأل، بأن الحسنات يذهبن السيئات، وليس تواكلا وإنما إخبارا برحمة الله وفضله، وهكذا سائر مع ربي بين الخوف والرجاء، والحمد لله على رحمته التي وسعت كل شيء، وبنعمته تتم الصالحات، ولا أحب التكلم كثيرا بقدر ما أطبق كثيرا، لأن خير الكلام ما قل وذل، وأكثر ما يورد جهنم، آفات اللسان، والخوض في القول و القال، وتتبع عورات الآخرين، وأرضى بالقليل في الحياة في العيش، وعدم الاهتمام بزخارف الدنيا وملذاتها، لذنائتها وخسها، فلا يهمني أعلاها بقدر ما هي أحقر وأصغر، وليس ذلك زهدا وتقشفا، وإنما تورعا وترك الأولى، والآخرة خير وأبقى، ولا أفكر في المستقبل، لأنني مفوض أمري إلى ربي، وراض بما قسم الله لي، لذلك أشعر في قلبي بأنني أغنى الناس، وإن كنت حريصا على فعل الأسباب وعدم التواكل على أي أحد، ونبينا أوصانا بذلك في قوله: (المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير)، متزوج من الأردن من فلسطينية الأصل، أريد التعدد أو زواج المسيار، لصغر عقل زوجتي، وعدم حسن تفكيرها، وعدم مساعدتها لي في حل مشاكلي، لأنني أحب معالي الأمور وهي لا تساعدني، وإن كانت طيبة وحنونة، متحصل على الماجستير من الأردن، أريد التقديم لمرحلة الدكتوراه في أحد الجامعات الفرنسية ان تيسرت الأمور، وشاءت الأقدار، بمشيئة الواحد القهار، أو أي جامعة أخرى في أي بلد، والله على ما نقول وكيل، وبالإجابة جدير، وهو نعم المولى ونعم النصير، وبارك الله فيكم جميعا، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

تحدث عن الشريك: متدينة وذكية وعندها بعد نظر، وسعة إطلاع، وحسن تفكير، ومثقفة، وحنونة وطيبة وجميلة، ومقدرة لظروف زوجها، ومعينة له على تجاوز العقبات وتحمل مشاكل الحياة وفتن الزمان، وصبورة كثيرا، وهذه الأخيرة مهمة لانتزاع خصلة الصبر وفقدانها من قلوب كثير من الناس في هذا الزمان إلا من رحم الله، وحريصة على تعلم الفرض من دينها، قبل الانتقال إلى أي علم، لأن ذلك هو الأساس لصلاح الإنسان، وتحسين تفكيره اتجاه هذا الدين الحنيف، وبيان سماحة الإسلام الوسطي على منهج السلف بصورة حسنة، وتفكير سديد، وأنه دين علم وفكر ووحي، وليس فقط دين عبادة وطقوس، أو تشدد على أساس نظر العلمانيين، وما في مشكل التفرغ بعد ذلك للبحث والمعرفة واكتشاف الثقافات والتزود في المعارف والعلوم، وجعل الاهتمام بالدنيا فقط للتزود للآخرة، وطريقا إلى جنة الخلد التي عرضها السموات والأرض، ومن كانت لها هذه الصفات أو أكثرها، وأعطتني قلبها وروحها وعقلها وحبها وودها، سوف تجد في ما لا تتوقع، وتتمناه أي امرأة، وكنت لها فارسا مغوارا، وزوجا صالحا، وأخا معينا، وأبا مربيا مشفقا حنونا، وأعطيها من الصدق والحب والعطف والحنان وحسن العشرة والرقي في المعاملة، وأهب لها روحي ونفسي وعقلي وكل ما أملك، قبل مالي، وإن كنت ميسورا متوسط الحال ولست غنيا عندي قوت يومي، والله يوفق كل امرأة في هذه الحياة، لإكمال شطر دينها الثاني، والعيش بسعادة مع فارس أحلامها، وقرة عينها، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.



تصفح الصور

عدد زوار البيانات: 4734

عدد المعجبين: 0

عدد مرات الدخول: 61